وإستقطب المعرض أيضاً ممثلي وسائل الصحافة والإعلام الإسبانية الذين حضروا المؤتمر الصحفي الذي عقدتهُ في جناح الملكية الأردنية وزيرة السياحة والآثار لينا عناب بحضور السفير الأردني في إسبانيا غسان المجالي ومدير عام هيئة تنشيط السياحة عبد الرزاق عربيات ولاعب كرة القدم المعروف سامويل جراسيا الذي إنضم حديثاً إلى فريق ليغانيس الذي ترعاهُ الملكية الأردنية بإعتباره أحد أندية الدرجة الأولى الممتازة في الدوري الإسباني (الليغا) .
وأشادت عناب خلال الكلمة التي ألقتها أمام الصحفيين والزوار بالتعاون القائم بين وزارة السياحة ومختلف الجهات المعنية بالترويج السياحي للأردن ومن بينها الناقل الوطني، الملكية الأردنية، لافتةً في هذا الصدد إلى الأثر الترويجي الإيجابي لرعاية الملكية الأردنية لفريق ليغانيس بعد أن أصبح أعضاؤه يرتدون القمصان التي تحمل شعار الملكية الأردنية أمام جميع متابعي الليغا الإسبانية وجماهير كرة القدم العالمية .
وأكدت على الدور الذي يمكن للرياضة أن تقوم به في بناء جسور المعرفة والثقافة بين الشعوب المختلفة وتنشيط السياحة بين الدول، مؤكدةً أن الرياضة وما تتمتع به من جماهيرية شعبية كبيرة تُعد اليوم واحدة من أفضل أدوات التسويق السياحي الأوسع إنتشاراً في العصر الحديث .
بدوره رحّب السفير غسان المجالي بإنضمام اللاعب المشهور سامويل جراسيا إلى فريق ليغانيس، معرباً عن تمنياته للشراكة القائمة بين الملكية الأردنية وهذا الفريق بتحقيق المزيد من النجاح والتقدم والمساهمة في لفت أنظار الشعب الإسباني إلى الأردن كبلد مضياف ووجهة سياحية متميزة وأن يكون ذلك حافزٌ لتنشيط السياحة إلى المملكة .
وجرى في جناح الملكية الأردنية تقديم المعلومات التسويقية لرواد المعرض حول خدمات الشركة وأسطولها الحديث ورحلاتها الجوية بين الأردن وإسبانيا وشبكتها العالمية، كما تم إستعراض البرامج التسويقية الموجهة لخدمة السائحين لتحفيزهم على زيارة الأردن والإستمتاع بالمقومات السياحية الكبيرة وجمال الطبيعة وأماكن الجذب السياحي الفريدة مثل البتراء والعقبة ووادي رم والبحر الميت وعمان وغيرها من المواقع الأثرية والحضارية الأخرى التي تزخر بها المملكة .
وقد حظي جناح الملكية الأردنية والمؤتمر الصحفي المشار إليه بتغطية إعلامية واسعة في الصحف الإسبانية والعالمية، سيما بحضور اللاعب سامويل جراسيا .
وتشارك الملكية الأردنية في معرض فيتور منذ إنطلاقته لأول مرة في عام 1980، إلى جانب المشاركة في مختلف المعارض السياحية العالمية بالتعاون مع وزارة السياحة ومختلف الجهات الوطنية المعنية بالترويج السياحي وعكس الصورة المشرقة عن الأردن أمام الشعوب الأخــرى .
جمادى الأولى
عمان 20/11/2024، أعلنت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية عن تدشين خط جوي مباشر بين عمان والعاصمة الأمريكية واشنطن اعتبارًا من منتصف شهر أذار القادم 2025 بمعدل رحلتين اسبوعيًا، وذلك إلى جانب رحلات الملكية الأردنية المباشرة إلى شيكاغو ونيويورك وديترويت، ما يُعزز من مكانة الملكية الأردنية كحلقة وصل أساسية بين الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية.
ربيع الثاني
ربيع الثاني
عمان،15/10/2024، أعلنت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية عن تدشين خط جوي مباشر بين عمان والعاصمة الروسية موسكو اعتبارًا من اليوم الثلاثاء 15/10/2024 بمعدل رحلتين أسبوعيًا، وذلك ضمن استراتيجية الشركة التجارية لتوسيع شبكة خطوطها وفتح أسواق واعدة وبما يُعزز حركة النقل الجوي بين الأردن والعالم.
هذا الموقع الإلكتروني/ التطبيق يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)
تستخدم الخطوط الجوية الملكية الأردنية ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) والتي تعد ضرورية لكي لتزويدكم بخدمة فعالة عند القيام بتصفح مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا، وكذلك لأغراض حماية مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. كما إنها تتيح لنا تزويدكم بأفضل تجربة تصفح ممكنة. عند الضغط على زر موافق، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه. بإمكانك تغيير الإعدادات الخاصة بك لملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) في أي وقت.
لمزيد من المعلومات، يرجى قراءة سياسة إدارة ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) الخاصة بالملكية الأردنية
تُعد ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه ضرورية لتشغيل مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. وهي تشمل، على سبيل المثال، ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) التي تمكنك من تسجيل الدخول إلى مناطق آمنة في مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا، أو استخدام عربة التسوّق أو الاستفادة من خدمات الفوترة الإلكترونية
المزيد
وهي تتيح لنا معرفة وحساب عدد الزوار، والتعرف على كيفية قيام زوار مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا باستخدامها عند زيارتهم لها. وهذا يساعدنا في تحسين طريقة عمل مواقعنا/ تطبيقاتنا، على سبيل المثال، من خلال ضمان الوصول لما يبحث عنه المستخدمون بسهولة.
المزيدتقوم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه بتسجيل زيارتك لمواقعنا/ تطبيقاتنا، والصفحات التي قمت بزيارتها، والروابط التي اتبعتها. سوف نقوم باستخدام هذه المعلومات لجعل مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا والإعلانات المعروضة عليها أكثر صلة باهتماماتك. يمكننا أيضاً مشاركة هذه المعلومات مع جهات خارجية لغايات هذا الغرض
المزيدوهي تُستخدم للتعرف عليك عند العودة مرة أخرى إلى مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. إن ذلك يتيح لنا تخصيص المحتوى الخاص بنا من أجلك، والترحيب بك باسمك، وتذكيرنا بتفضيلاتك (على سبيل المثال، بلد إقامتك، أو لغتك، أو آخر رحلة قمت بحجزها، أو الحجوزات المرتبطة بحساب Royal Clubالخاص بك). إن تعطيل ملفات تعريف الارتباط هذه يؤدي إلى منع صفحات معينة في مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا من العرض بشكل صحيح (على سبيل المثال، حساب Royal Clubالخاص بك)، كما أن ذلك يعمل على تقييد مستوى المساعدة عبر الإنترنت التي يمكن أن تقدمها الملكية الأردنية، ويمنعنا من تخزين التفضيلات اللازمة لعرض أو تعطيل ميزات معينة
المزيدتُعد ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه ضرورية لتشغيل مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. وهي تشمل، على سبيل المثال، ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) التي تمكنك من تسجيل الدخول إلى مناطق آمنة في مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا، أو استخدام عربة التسوّق أو الاستفادة من خدمات الفوترة الإلكترونية
وهي تتيح لنا معرفة وحساب عدد الزوار، والتعرف على كيفية قيام زوار مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا باستخدامها عند زيارتهم لها. وهذا يساعدنا في تحسين طريقة عمل مواقعنا/ تطبيقاتنا، على سبيل المثال، من خلال ضمان الوصول لما يبحث عنه المستخدمون بسهولة.
تقوم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) هذه بتسجيل زيارتك لمواقعنا/ تطبيقاتنا، والصفحات التي قمت بزيارتها، والروابط التي اتبعتها. سوف نقوم باستخدام هذه المعلومات لجعل مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا والإعلانات المعروضة عليها أكثر صلة باهتماماتك. يمكننا أيضاً مشاركة هذه المعلومات مع جهات خارجية لغايات هذا الغرض
وهي تُستخدم للتعرف عليك عند العودة مرة أخرى إلى مواقعنا الإلكترونية/ تطبيقاتنا. إن ذلك يتيح لنا تخصيص المحتوى الخاص بنا من أجلك، والترحيب بك باسمك، وتذكيرنا بتفضيلاتك (على سبيل المثال، بلد إقامتك، أو لغتك، أو آخر رحلة قمت بحجزها، أو الحجوزات المرتبطة بحساب Royal Clubالخاص بك). إن تعطيل ملفات تعريف الارتباط هذه يؤدي إلى منع صفحات معينة في مواقعنا الإلكترونية / تطبيقاتنا من العرض بشكل صحيح (على سبيل المثال، حساب Royal Clubالخاص بك)، كما أن ذلك يعمل على تقييد مستوى المساعدة عبر الإنترنت التي يمكن أن تقدمها الملكية الأردنية، ويمنعنا من تخزين التفضيلات اللازمة لعرض أو تعطيل ميزات معينة